إسرائيل تلجأ لـ”الإغراءات” لترسيخ سيطرتها في القنيطرة

تحولت السياسة الإسرائيلية جنوبي سوريا من التوغل إلى ترسيخ القواعد، عقب سيطرتها على مواقع بمحافظة القنيطرة الحدودية إثر سقوط نظام الأسد في 8 من كانون الأول 2024.

ويخشى أهالي القنيطرة من مصادرة القوات الإسرائيلية أراضيهم ومنعهم من الزراعة لبناء نقاط مراقبة وقواعد عسكرية، ومستوطنات في المستقبل.

وازدادت المخاوف مع مقترح إسرائيلي يسمح لأصحاب المهن من سكان القنيطرة بالعمل داخل الأراضي الإسرائيلية بنظام “اليوم الواحد”، الذي يمكنهم من دخول مناطق العمل صباحًا والعودة مساء إلى منازلهم.

قال وزير الدفاع الإسرئيلي، يسرائيل كاتس، في 9 من آذار الحالي، إنه سيتم السماح قريبًا للعمال الدروز القامين من سوريا بالعمل في بلدات الجولان.

لمواصلة القراءة، يرجى النقر على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه.

المزيد من أخبار سوريا