سيطرت فصائل المعارضة السورية على مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي بعد انسحاب قوات النظام والميليشيات الرديفة منها.
وقالت “إدارة العمليات العسكرية” اليوم، الجمعة 29 من تشرين الثاني، إن قوات النظام انسحبت من سراقب تحت الضربات التي وجهتها الفصائل وبعد اشتباكات وصفتها “الإدارة” بـ”العنيفة” داخل أحياء المدينة.
وكانت قوات النظام سيطرت على سراقب في آذار 2020، بعد محاصرتها والسيطرة على قرى النيرب وترنبة مرديخ، وتهجير معظم سكانها.
وتكمن أهمية سراقب باعتبارها نقطة تقاطع لشريان التنقل البري في سوريا عبر طريق “M5″ الدولي الذي يربط بين دمشق وحلب، و”M4” الذي يربط بين حلب واللاذقية.
لمواصلة القراءة، يرجى النقر على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه.