ووسط رفع جزئي للعقوبات المفروضة على سوريا، مع تشكل الحكومة المؤقتة، وزيارات متكررة لمسؤولين أوروبيين إلى سوريا، قابلتها زيارات لوزير الخارجية، أسعد الشيباني، إلى دول بارزة في الاتحاد، ينتظر سوريون الخطوات اللاحقة للاتحاد الأوروبي، وشكل العلاقة مع حكومة دمشق، ما ينعكس بطبيعة الحال على شؤونهم الأمنية والاقتصادية.
عنب بلدي قابلت القائم بأعمال بعثة الاتحاد الأوروبي في سوريا، ميخائيل أونماخت، في دمشق، وأجرت معه حوارًا بشأن أبرز القضايا المتعلقة بمسار الاتحاد الأوروبي في سوريا، وخطواته الداعمة لحكومة دمشق، وذلك قبيل انطلاق النسخة التاسعة من مؤتمر “بروكسل” الذي يهدف إلى “حشد دولي لانتقال سلمي شامل” في سوريا.
في المؤتمرات السابقة لم يشهد المؤتمر وفودًا رسمية من قبل حكومة نظام الأسد، حيث لم يكن هناك تعاون سياسي بين نظام الأسد والاتحاد الأوروبي.
الآن تغيرت العلاقات بين دول الاتحاد الأوروبي وسوريا.
لمواصلة القراءة، يرجى النقر على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه.